فهذا بيان من الصادق المصدوق الذي لا ينطق عن الهوى، يبشر فيه المبتلين بأن الله عز وجل كما قدر المرض فقد قدر الشفاء، وكما أنزل الداء فقد وضع له الدواء، وأن الناس يتفاوتون في تشخيص الأمراض، ومعرفة الدواء، فمنهم من يعلم، ومنهم من يجهل، «علمه من علمه، وجهله من جهله»، وأن الشيخوخة والهرم ليس له دواء.
-في نبذ من أخبار من رأى الموتى في منامه وسألهم عن حالهم فأخبروه
نكرر السحر ان الله سيبطله بسم الله الرحمن الرحيم يبطل كل سحر اينما كان وحيثما كان ونكررها مرات
بسم الله الرحمن الرحيم يحرق شيطان الرأس بسم الله الرحمن الرحيم تحرق عقد الرأس بسم الله الرحمن website الرحيم تحرق أسحار الرأس بسم الله الرحمن الرحيم يحرق شيطان فى الراس عقد وتكرر سبع مرات،
يُشرع للمريض أن يرقي نفسه بآيات الشفاء، مُخلصاً نيّته لله -تعالى-، ومستحضراً حاجته أثناء قراءتها، وموقِناً أنّ الله -تعالى- هو القادر على شفائه، وآيات الشفاء في القرآن الكريم هي:[٢]
وفي رواية الترمذي وأحمد: «إن الله لم ينزل داءً إلا أنزل له شفاءً، علمه من علمه، وجهله من جهله»، وفي رواية: «إن الله لم يضع داءً إلا وضع له دواءً، إلا داءً واحداً»، قالوا: يا رسول الله ما هو؟ قال: «الهرم».
(الم* اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ*نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ* مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَام* إِنَّ اللّهَ لاَ يَخْفَىَ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء).[١٠]
ونقرأ فاتحة الكتاب ونكرر بسم الله الرحمن الرحيم يبطل كل سحر على العيون نكررها سبع مرات او أكثر .
نقرأ الكرسي ونكرر بسم الله الرحمن الرحيم يبطل كل سحر على الظهر والفقرات والقدم سبع مرات.
– (فَلَمَّآ أَلْقَوْاْ قَالَ مُوسَىٰ مَا جِئْتُم بِهِ ٱلسِّحْرُ ۖ إِنَّ ٱللَّهَ سَيُبْطِلُهُۥٓ ۖ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُصْلِحُ عَمَلَ ٱلْمُفْسِدِينَ)
ويطلبون الانضمام للمجموعات العلاجية حتى نساعدهم في قتل العفاريت السحرة التي تستهدفهم
ووصف السبعين ألفاً الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب بأنـ: «هم الذين لا يسترقون -أي: لا يطلبون الرقية من أحد-، ولا يكتوون -أي: لا يلجأون إلى الكي ولا يطلبونه لعلاج-، ولا يتطيرون -أي: يتشاءمون-، وعلى ربهم يتوكلون» (رواه البخاري).
نضع اليد على القدم ونبدأ بالقراءة بنية فك أسحار وعقد الأقدام وحرق الجني الساكن في القدم.
نجدد النية ونتوكل على الله ونقرأ بنية فك عقد الوجه وتشويه جماله.
Comments on “The 5-Second Trick For رقية تطهير الصدور”